Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations East-Ouest
5 juin 2016

Correspondances sur la ligtimite de laResistance

 

Masquer le message d’origine
Le Samedi 4 juin 2016 13h45, ADIL ALKHFAJI <adilkhafaji@yahoo.com> a écrit :
ا

اولا -ان الكاتب الرصين لايحول مقالة عن مؤتمر باريس المشبوه الى سرد مكرر طويل تعيده في معظم ما تكتب عن الاحداث السياسية في العراق في القرن العشرين ومطالع القرن الواحد والعشرين!!!! فمن ترسل لهم ايميلاتك ليسوا جهلة اميين سينبهرون بما تعرف !! بل انا واثق انهم يعرفون اكثر منك عن جوانب كثيرة مما كتبت. 
ثانيا.انت انتميت للبعث وخلال حكمه استفدت من القدوم للدراسة على حساب الحكومة العراقية الى فرنسا وعملت ملحقا ثقافيا بينما قدم مئات الالاف من البعثيين ارواحهم واوقات عمرهم كمقاتلين في الجيش وفي قواطع الجيش الشعبي دفاعا عن العراق الذي اصر صاحبك خميني على استمرار الحرب لثمان سنوات رغم ان العراق عرض وقف اطلاق النار بعد اسبوعين من بدء الحرب وانسحب بعد سنة الى حدوده. وقد ادت الوقفة التاريخية لمقاتلي الجيش العراقي واعضاء  حزب البعث من سنة وشيعة ومسلمين ومسيحيين عربا واكرادا وتركمانا الى ان يقبل خميني بتجرع السم والقبول بوقف اطلاق النار . فما هو دورك في هذه الوقفة الوطنية لبلد يقل سكانه عن ثلث سكان ايران. هل قدمت شيئا للعراق سوى حبك لنفسك والاستفادة القصوى من ارتباطك بالبعث؟؟ بينما قدم الاف الاكاديميين وانا احد اولئك العلماء وقتهم وشبابهم للدفاع عن الاراضي العراقية ولاعادة اعمار العراق بعد الهجوم عليه في مطلع 1991 ومن ثم عملوا 14 ساعة في اليوم بعد 1991 لكي يقف العراق على قدميه  وهو تحت الحصار الجائر لمدة 13 عاما . فماذا قدمت ايها المبدئي  للبلد الذي رعاك وقدم لك الكثير سواء خلال الحرب مع ايران او القتال ضد الحلف الثلاثيني عام 1991 اواثناء الحصار. هناك شيوعيون في فرنسا وفي البلدان الاوربية عذبهم ناظم كزار في بداية السبعينات وهربوا الى اوربا ولكنهم خلال فترة الحصار كانوا يقومون بحملات لجمع الادوية والذهاب بها الى المستشفيات الفارغة من الدواء. ناسين ما حصل لهم مع البعثيين. فهل فعلت ايها المستفيد من الارتباط بالبعث اقصى الاستفادة شيئا طفيفا مما فعل هؤلاء الوطنييون؟؟؟ ام ان حب ذاتك وعشق نفسك يجعلك جالسا توزع الشتائم على الجميع ولا تشتم ماضيك وحاضرك؟؟؟ 
ثالثا. اخذت في المقالة تعطي الارشادات والواجبات التي ينبغي على البعثيين فعلها فباي صفة توزع انت الواجبات وانت انسان معزول عن الحركة الوطنية بكافة الوانها فما هذه النرجسية وال(أنا ) الكبيرة داخلك؟؟
رابعا. تقول في الفقرة ثاني عشر . فعلى الجماعات المتبعثرة من حزب البعث... فكيف عرفت انهم كذلك والاصدقاء الرصينون في الكلام الموجودون في العراق اخبروني انه كان قبل الاحتلال في كل من الناصرية وكربلاء والديوانية فرع واحد للحزب والان هناك فرعان في هذه المحافظات واكثر طبعا في بغداد وفرع واحد في المحافظات الاخرى فالشباب الجديد اكتشف ان لا الاحزاب الاسلامية ولا الشيوعية ولا الليبراليون القادمون مع الجيش الامريكي هم من ينهض بالعراق بل الوطنيون الذين رفضوا الاحتلال ورفضوا اي دعم مالي من اي دولة واصروا حين توسل الامريكان بهم لوقف المقاومة ان لاتبقى للامريكان قاعدة وان  يعودوا لسفارتهم القديمة وان يتعاملوا مع العراق كاي دولة اخرى
للعلم البعثيون وهيئة علماء المسلمين والجبهة الوطنية والقومية والاسلامية برئاسة العالم الفيزيائي الشيوعي سابقا الدكتور عبدالكاظم العبودي  قد رفضوا حضور مؤتمر باريس للشك في تمويله واهدافه ومن يقف وراءه. فلم لا تشير لذلك
الدكتور عادل الخفاجي
4 حزيران 2016
-----------------------------------------------------------------------------------
الاخ الدكتور الباحث عادل الخفاجي المحترم. تحية عراقية وعربية وفرنسية وإنسانية وبعد..
1- اشكرك مرة أخرى لمتابعتك لبعض المقالات المتواضعة التي اكتبها ورد فعلك تجاه بعضها حيث يرد منك للمرة الثانية ردا  على احدى مقالاتي عن مفهوم ومشروعية المعرضة ومؤتمر المعارضة التي عقد بين 30/29 مليس 2016 بباريس برعاية فرنسية وامريكية  وكررت انت نفس المعلومات التس سبق لك وان قلتها بانك (سمعت من بعض الأصدقاء )بان لحزب البعث بمحافظة ذي قار تنظيمات مضاعفة عما كان للحزب قبل عام 2003 ..وانا أتمنى وافرح ان كان ذلك صحيحا لانني وكما كتبت اكثر من مرة ونشرته صحيفة دار السلام ببغداد في تموز 2004 بانني لوو قررت ان انتمي لحزب فسوف لن انتمي الا لحزب البعث ولكن ليس الصدامي الدوري ولا الاسدي السوري بل لحزب د الطيب منيف الرزاز و والنهندس فؤاد الركابي وود حقوق خالد علي الصالح  ود اقتصاد سعدون حمادي ووالفيلسوف الشاعر شقيق الكمالي ود علم الاجتماع عبد الله سلوم السامرائي .ومئات من امثالهم من الاكفاء والمخلصين والدمقراطيين الذين قتلهم وحجمهم صدام
2-عندما عملت مستشارا صحفيا بايطالية لم يكن عندي واسطة لامن عشيرة ولا من قبيلة ولا من رفيق اخراوعسكري بل كنت على الدوام ومنذ انتمائي للحزب عام 1956اعمل بالمجال الثقافي وشاركت بدورات مع عدد من الرفاق الأقل مني عمرا ونضالا بالحزب وصاروا سفراء ليس لكافائاتهم بل اما لانهم من تكريت اوسامراء اوعانة اوخفاجيين عانيين .وحصلت اثناء عملي بايطالية على تشكرات من د محمد صبرة رئيس مكتب الجامعة العربية برومة ومن وزيرالتربية الدوري ومن وزيرالاعلام سعد قامس حمودي لانني استعنت بثلاثة مترجمين معي من رفاقنا الطلبة من فلسطين والاردن باصدار مجلة فصلية بالغة الايطلية باسم بلاد ما بين النهرين .وقررت وزارة الخارجية وبتوقيع وكيل الوزارة قحطان لطفي علي بتعميم كتاب الشكر الذي صدر باسمي لكل السفارات العراقية لكي يقتدي به العاملين بالسفارات مثلما سبق وان عممت وزارة الخارجية وبعلم من مكتب الثقافة والاعلام للحزب تعميما لبحث اعده سفيرنا العراقي بنيويورك الرفيق محمد سعيد الصحاف
و3-عندما جئت للدراسة لفرنسة لم احصل على زمالة لا تمنح الا للخاصة من بعض البعثيين بل (باجازة دراسية) باعتباري موظفي مضى على سبعة عشر سنة وعندي معدل كخريج اقتصاد وعلوم سياسية ولم تكن الدراسة التي انوي القيام بها متوفرة بجامعة بغداد كما اشارت لذلك دائرة البعثات العراقية  على انها من( الدراسات النادرة )
و4-بعيد اربعة اشهر من وصولي لفرنسة حيث كنت ادرس اللغة في بوردو كتب لي المستشار الثقافي بباريس  الرفيق  د .شفيق السامرائي لان اركب طائرة لباريس  لمقابلته وعندما جئت اطلعني على كتاب صادر باسم مديرعام المخابرات يطلب تكليفي بكتابة دراسة عن الحركة الصهيونية والكتاب موجود عندي حتى الان واعتذرت وقلت للمستشارالثقافي بانني متعاقد مع وزارة الاعلام بنان انهي دراسني واعود لها وان تئاخرت فستطلب من كفيلي مبلغ الكفالة التي كانت  15 الف دينار
5- بعيد عودتي من دراسة اللغة ودراستي بباريس صرت مسؤول الشؤون االثقافية بلجنة طلبة باريس للاتحاد الوطني لطلبة العراق الذي ساهمت في تشرين  ثاني 1961 بانشائه مع مئات من الرفاق منهم مقداد العاني وسيف الدوري وعادل عبد المهدي ومحمد جعفر واكرم المهداوي وجاسم قره علي  الخ ثم صرت رئيسا للاتحاد بباريس بعد ان تم فصل غازي فيصل امن الحزب والاتحاد بعد ان اتهمه  بحظوره أعضاء المؤتمر بسرقة الاف الدنانير ثم عاد سفيرا للعراق عام 2002 بقرار من عدي صدام تكريما له لانه ساعده مع د .مازن الرمضاني وغيرهما بكتابة اطروحته العصماء للدكتورا ثم اصطحبت المجلس الإداري عام 2006 لبغداد حيث قضينا أسبوع معايشة مع أبناء الجيش العراق بخانقين الذين كانوا يرون من الجهة الأخرى الجنود الايرانيين الذين هم ايظا يدينون هذه الحرب العبثية مثل الجنود الفرنسيين والالمان اثناء الحرب العالمية الأولى الذين بقوا سنتين متخندقين  عامين بمواضعهم ويحتفلون معا بنهاية العام ورئاس السنة الجديدة ثم يعود ون للاقتتال باوامر من رؤسائهم ..
6- لقد كررت حضرتك اكثر من مرة قولك بان (صاحبي الخميني ) تجرع السم وقبل بايقاف القتال .. انه تجرع السم مندحرا ومنهزما  بل منتصر ولانه يريد ان يحقن الدماء فيما اصر صدام على استمرارها على الرغم من هزائمه العسكرية والاف ضحايه حتى بعد ان تلقى دعما ماليا خليجيا ودعما عسكريا مباشرامن الرئيس الجمهوري الصهيوني ريكان من خلال مبعوثه( رامسفيلد ) ولا اظنك تجهل صورة لقائه الحميم مع القائد العظيم صدام الذي طرد وجمد وقتل الغالبية العظمى من القيادات المدنية والعسكرية للحزب التي كانت تطالب بإيقاف القتاللان الحرب لا تبني اوطنا وهي ليست قاعدة وليس شرفا التبجح بها خاصة ضد الجيران والاخوة بالدين ومنهم شفيق الكمالي والدكتورالطبيب رياض حسين الذي كان محكوما بزمن عبد الكريم قاسم الذي عفا عنه ظمن 57 متهما شاركوا بمؤامرة محاولة اغتياله مثلما كانوا يطالبوان  بالتقارب مع (الحزب الام وهوالبعث السوري) وعدم تركه ينزلق ويتحالف مع ايران..
7-اذا كان حزب البعث بهذا التوسع والنمو والقوة كما تقول (وهوما ارجوه واتمناه ) فلماذا لا يشارك بجبهة وطنية علمانية يشارك بها بقايا ممن قتلهم ناظم كزارالذي كان من أدوات صدام القمعية وكانوا يجلبون ادوية للعراق الذي كان تحت الحصارالذي استغله صدام ليمجد نفسه ويحتفل بعيد ميلاده في حين ان 3/2 من المسلمين لم يعرفوا تاريخ ميلاد محمد وليس جبهة مع ملالي وشيوخ ودراويش وهابيين لا يختلفون عن عصابات حزب الدعوة الطائفي والحزب الإسلامي المتخلف ويقيمون بالأردن وتركية والسعودية ولندن وباريس ؟
 ا8- اشكرك مجددا أيها الرفيق العزيز عادل الخفاجي ويسعدني لو اطلعتني على بعض انشطتك النضالية غير الرسم باقامتك  الحالية مثلي في باريس ؟.ودمت مواطنا واخا ورفيقا متعلما ومثقفا ووطنيا 4 حزيران 2016
Hassan Karmash Al Zaidi
Image en ligne
In 1967, I graduated with a Degree in Political Sciences and Economics from the University of Mustansyriya in Baghdad. 
Between 1975-1976, I was a lecturer in the Faculty of the Agriculture (University of Baghdad).
Between 1977-1979, I was the cultural attaché of the Iraqi Embassy in Italy.
Between 1979-1980, I was the director of the "Guardians of the Nation" monthly review (Baghdad).
In 1989, I got a PhD (Doctorat d'Etat, ès Lettres) in Contemporary History from the University of Sorbonne-Paris I.
In March 2007, I created the Association of the Iraqi People and their French Friends.
Since 1964, I have been writing several articles and studies in Iraqi and Arab newspapers.
My first book: My life (1942-2014)
My second book: Main international relations factors (2015)
My third book: Religions and their influences on politics (2016)

Publicité
Publicité
Commentaires
Relations East-Ouest
Publicité
Archives
Publicité