Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations East-Ouest
26 mai 2016

Les Kurdes syriens eux aussi s;influencesnt par les Sionistes

العرب ...بجهلهم وتجاهلهم بعلوم الاجتماع والسياسة يضيفون اعدائا اخرين لهم عندما لا يقرون (طوعا) بحقوق اقلياتهم القومية والدينية....
د. المؤرخ والاقتصادي والدبلوماسي السابق حسن الزيدي
 ان الشعوب العربية غيرالإسلامية (اليهودية والمسيحية وغيرهما )والإسلامية  الافرو اسيوية التي تنطق غالبيتها بالعربية كغة وطنية إضافة للغات أخرى سريانية وفارسية وكردية وتركمانية وبربرية وغيرها فشلوا (حتى الان ) لان يتصالحوا ويتسامحوا مع انفسهم قبل الاقوام الأخرى التي تشاركهم الجغرافية ومنهم السريان والفرس والتركمان والبربروالاكراد الذين يقطنون منذ الاف السنين بشمال بلاد الرافدين وشمال غرب سورية وشمال غرب بلاد فارس وجنوب شرق اسية الصغرى (الاناضول )على الرغم من ان هذه الشعوب الكردية القاطنة بهذه المقاطعات الكردستانية المقسمة سياسيا بين هذه الدول  قدمت على مدى تواريخها الطويلة امثلة على الإخلاص والوفاء لاوطانهم والدفاع عنها مثلما يدافعون عن حقوقهم اللغوية والاقتصادية .. وان الحكم الذاتي الذي حصل عليه اكراد العراق في 11 اذار 1974 يجب ان يعمم بكل من سورية وتركية وايران دون منة ودون فضل ودون تطفل وتدخل عناصر وقوى ومؤسسات وشخصيات استعمارية وصهيونية تحارب كل ما هو عربي ومسلم وتتنكرلجغرافية وتواريخ الشعب الفلسطيني بكنعانييه وسامرييه وهكسوسييه وعربه ويهودييه ومسيحييه ومسلميه فيما تدعم وتناصرعلنا الصهيونية العالمية المتعصبة والمغتصبة لجغرافية وتواريخ فلسطين ..
 ولان العرب غائبون ومغيبون طوعا وكرها فان الأقليات القومية تضطر لحمل السلاح لنيل حقوقها وتستعين طبقا لمنطق (الغاية تبررالوسيلة وعدو عدوي صديقي  )باي خصم من اجل تحقيق طموحاتها القومية المشروعة حتى لو كان صهويونيا ..وهذا ما يحصل الان مع الأسف بظل تمزقنا وانشقاقنا واقتتالنا القطري والإقليمي والطائفي والمذهبي حيث افتتح بشهرمايس2016 بعض من اكراد سورية مكتب ارتباط اعلامي وسياسي ومخابراتي لهم ضد النظام السوري المستبد بالسلطة ومعتمدا هو الاخر على الدعم الإيراني والروسي للوقوف بوجه القوى المناهظة له التي تدعمها غالبية دول الخليج العربي / الفارسي وبرعاية من عناصرفرنسية صهيونية منها  الكاتب ومدعي الفلسة برنارهنري ليفي والطبيب برنار كوشنرالذي كان وزيرا للصحة بعهد الرئيس فرلنسوا متران الاشتراكي الصهيوني ووزيرا للخارجية بعهد الرئيس ساركوزي اليمني الصهيوني والمتصهين برنار منار الذين يتظاهرون بذرف دموع التماسيح على الأقليات ومنهم اكراد سورية ودعمونهم بفتح مكتب لهم بباريس مثلما كانت السيدة دانيال زوجة متران التي اطلق عليها مسعود وجلال الطالباني (ام الاكراد الحنونة ) عندما كانت تساهم مع كوشنر ولوران فابيوس والسيدة (سيمون في ) والكسندرادلر وبادنتير وحرمه وبرنارد الكباش ومعهم من يتصهين لأغراض ومصالح سلطوية ومنهم الرئيس الامريكي الجمهوري بوش الابن ورئيس الوزراء البريطاني توني بليرورؤساء وزراء فرنسيون منهم ليون بلوم ولوران فابيوس وليونيل جوسبان بسبب جهل وتجاهل العرب لادوارهم الوطنية والدينية ولحقوق الشعوب التي تعيش معهم  والتي من حقها  تقرير مصيرها الثقافي والإداري بظل دول عربية وإسلامية  (تفتقد حتى الان  للدمقراطية ولانظمة لا مركزية )..
 وبصفتي قومي عربي علماني ودمقراطي  أؤيد واساند أي نشاط ثقافي وفني وسياسي تطالب وتقوم بتنفيذه كل الأقليات العددية القومية والدينية التي تشارك العرب ارضهم ومنهم اخوتنا اكراد سورية الذين يحزنني (على الرغم من انني اتفهمهم ) بئانهم افتتحوا لهم مكتب ارتباط جديد بباريس لينظم لمكاتبهم ببرلين وموسكو ( نكاية بتركية  التي ستواجه عاجلا ام اجلا حصارا مشددا اكثر من الذي تعرضت له ايران بقصد خلق تباعد نفسي بينهما ) وبدعم وتشجيع من من الصهاينة الذين فرض عليهم  منذ عام 1917سياسة معاداة العرب الذين كانوا ولا يزالون الأكثر رحمة بيهودهم من كل الأمم التي قطنها اليهود ..
Publicité
Publicité
Commentaires
Relations East-Ouest
Publicité
Archives
Publicité