L; Arabie Saoudite genereuse aussi avec le Mouvement de Mojahidue de Peuple Iranien
مؤتمرحركة مجاهدي خلق في باريس برعاية ايروامريكية وصهيونية وبتمويل سعودي يفقدها الشرعية ويقودها للتراجع الشعبي والتئاكل والتفكك.. .
الشيخ تركي بن فيصل بن عبد العزيز مواليد 1945يقود بموافقة ايروامريكية وصهيونية ليس فقط تمويل الحركات الرجعية بسورية والعراق واليمن بل عملية تمويل مجاهي خلق لتقود حركة اسقاط النظام ويدعي النظام السعودي بئانه يدعو ل(وحدة الامة الاسلامية)
د. المؤرخ والاقتصادي والدبلوماسي السابق حسن الزيدي
كما ان جماعة مجاهدي خلق استعانت منذ البدء بالقوى الماسونية والصهيونية والمخابرات الايروامريكيه وصدام حسين الذي ابدلوه بدعم انظمة السعودية وقطر والكويت التي لا تقل كلها مجتمعة رجعية وتخلفا وطائفية ومذهبية عن نظام ملالي وايات ايران ..وان حظورالمتئامرك والمتصهين والمتئامرعلى كل القضايا العربية والاسلامية (تركي الفيصل السعودي) وشخصيات صهيونية يحملون جنسيات امريكية وبريطانية وفرنسية لمؤتمرهم الاخيربباريس لقلب نظام الحكم الايراني بنظام اكثر رجعية انما هوعمل لا يشرف الحركة والقائمين عليها لان انظمة السعودية وقطر والكويت لا تقل رجعية وتخلفا عن نظام الملالي والايات بئايران .
كما ان تاريخ العمل السياسي الدولي يشير بئان اية حركة سياسية تعتمد وتستند على مساعدات مالية وعسكرية لدول اخرى دون الاعتماد اولا على قدراتها الذاتية الداخلية و تفاعل شعبها معها ..تكون قد خانت قضيتها لان العون والدعم الخارجي لايئاتي مجانا ولا كرما وتبديل عمالة بعمالة تضربالوطن ارضا والشعب حاضرا ومستقبلا. ولنا امثلة سئية على (حركات فلسطينية )اعتمدت على انظمة عربية فاشلة ففشلت هي ايظا واضرت بفلسطين وبشعبها ومثلها (حركات سياسية عراقية سنية وشعية وعربية وكردية وشيوعية ) قاتلت صدام وخضعت ليس فقط لايران اوالسعوية بل للقوى التي يخضع لها هاذين النظامين وحولو العراق لحالة اسوئا بكثيرمما كان عليه عهد صدام حتى بحربيه ضد ايران والكويت ومن ينكرهذه الحقيقة السياسية والاجتماعية يكون قد خدع نفسه وضميره الوطني في حين كانت (حركة دولة جنوب افريقية ) كانت تجربة داخلية نضجت داخل المجتمع واجبرت القوى الاوربية البيضاء التي لا تزيد عن /10بقيادة (لكليرك ) لان تدرك بئانه من مصلحتها لكي تبقى تحكم سياسيا واقتصاديا اطول فترة ممكنة عليها ان تتعايش مع /75 من اهل البلاد .
ان المعارظة والمقاومة والرفض للباطل والظلم والاستبداد والطغيان واجب وحق كل الناس النبلاء والشرفاء والمخلصين شريطة الا يتحول المعارض والمقاوم والرافض فردا اوجماعة لمستبدين وطغاة يفقدون شرعيتهم ويحق مقاومتهم. وبالعس
غيران النظام السعودي الغارق بالتخلف والرجعية ويمول حركات القاعدة وبوطو حرام وداعش وحربا ضد اليمن غير مؤهل لان يقود اية حركة تقدمية لتغيير النظام في ايران الذي يبقى مع كل عيبوه العديدة لا تساوي نصف ما في النظام السعودي منها.