Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Relations East-Ouest
31 juillet 2016

Malgre les graves fautes des Partis Baath Arabe Socialistes en Syrie et en Irak;Ils restent les millier partis politiques arabes

على الرغم من جرائم واخطاء مارسها ويمارسها حزبا البعث العربي الاشتراكي بالعراق وسورية لا يزالان افضل حزبين سياسين عربيين معاصرين ..

 

 د.المؤرخ واقتصادي والدبلوماسي السابق حسن الزيدي

في 30 تموز 2016 صادق 288 من اصل 328 نائبا على (قانون منع عودة حزب البعث العربي الاشتراكي بالعراق تحت أي مسمى للعمل السياسي وعدم السماح له بأن يكون ضمن التعددية السياسية والحزبية في العراق،وحظر الكيانات والأحزاب والتنظيمات السياسية التي تتبنى أفكارا وتوجهات تتعارض مع مبادئ الدمقراطية والتداول السلمي للسلطة)..علما بئان حزب البعث تئاسس في سورية ولبنان عام 1914/1940.وفي العراق عام 1952/1951وكنت قد شرفني وشرفته في تشرين اول 1956 بالانتماء له وشارك الحزب عام 1957 بالجبهة لوطنيةالتي تشكلت عام1954 وكان يقودها الحزب الشيوعي وعضوية كل من الحزب الوطني الدمقراطي برئاسة كل من كامل الجادرجي وحسين جميل ومحمد حديد وهديب الحاج حمود وحزب الاستقلال برئاسة كل من محمد مهدي كبة وفائق السامرائي ..
وفي 14 تموز 1958 شارك حزب البعث بئاول حكومة جمهورية من خلال امينه العام المهندس فؤاد الركابي الذي صاروزيرا للاعمار واستقال في 7 ايلول 1959مع سبعة وزراء اخرين من حزبي الاستقلال والوطني الدمقراطي ضد السياسات المنحازة التي مارسها الزعيم عبد الكريم لصالح الشيوعيين والقوى اليسارية  التي ارادت الهيمنة على الدولة التي لم تكن مهيئة للطروحات الشيوعية المتطرفة والخاليةمن الواقعية وتتصف ي الاخرى بالتبعية للاتحاد السوفياتي طوعا ومتناسين عشرات من حروبه ضد كل من ايران وتركية وهيمن على كل الدول الاسلامية بئاسية الوسطى والقوقاز وجزيرة القرم والبحر الاسود ومعادات الدول الغربية والولايات المتحدة التي لها مصالح قديمة وكثيرة مع كل الدول العربية مما ادى  في 9 اذار 1959 لقيام تمرد العقيد الركن عبد الوهاب الشواف امر حامية الموصل مقتله واعتقال عدد من الضباط واعدام 17 منهم المهندس الاحتياط رفعت الحاج سري العاني امين سر اول التنظيمات السرية لحركة الضباط الاحرار والزعيم الركن ناظم الطبقجلي مما دفع الحزب ليقود في 7 تشرين اول 1960 محاولة فاشلة لاغتيال عبد الكريم قاسم التي قتل فيها احد مجموعة المهاجمين وهو الطالب البعثي عبد الوهاب الغريري ووافق عبد الكريم قاسم على احالة  57 متهما بعثيا للمحاكمةهرب بعظهم منهم فؤاد الركابي وطالب الطبية عبد الكريم الشيخلي وطالب الاعدادية صدام حسين وحكمت المحكمة العسكرية برئاسة العقيد فاضل عباس المهداوي بالاعدام على الغائبين وعلى عدد من الحاضرين منهم الحقوقي خالد علي الصالح وطالب الاقتصاد سليم الزئبق اللذان اظهراشجاعةفائقة اثناء المحاكمةالتي جرت علنا ومباشرة كئاول وكئاكبرتجربة عدالة دمقراطية بالشرق العربي الاسلامي وتبث بالمذياع والتلفاز وسط تهريج غوغائي من بعض الشيوعيين فيما صدرت احكام متفاوتة على الاخرين منهم السائق علي حسون وطالب الحقوق غانم عبدالجليل وشاكرحليوة والطبيب تحسين معلة الكربلائي وطالب الطب رياض الحاج حسين العاني  والاقتصادي شعبان جاسم الرجب الجميلي والمهندس عدنان القصاب العاني وطالب الحقوق عبد الخالق السامرائي وغيرهم ممن اشرت لهم  بكتابي الاول الذي اصدرته عام 2014 بعنوان حياتي وتجربتي الدراسية والعملية والسياسية بين 2014/1942..غيران عبد الكريم قاسم تصرف بشجاعة ورجولة وتسامح وعفا عنهم بمطلع عام 1962 .
غيران البعثيين الهاربين المقميمن بين بيروت ودمشق والقاهرة استمروا  يخضعون لتئاثيرت من عدة قوى منها الرئيس جمال عبد الناصر ومن المخابرات الايرو امريكية للاستمراربالتئامر ضد عبد الكريم قاسم الذي كان من قلة افضل رؤساء وزراء حكموا العراق المعاصر منذ عام 1921 منهم خاصة الحقوقي عبد المحسن السعدون والعقيد الركن يسين العاشمي والحقوقي رشيد علي الكيلاني والدكتور فاضل الجمالي ..وفي 8 شباط 1963 نجح البعثيون بئانقلاب جديد ضد عبد الكريم الذي قتل  في 9 شباط وقتل واغتيل معه عشرات من الضباط المحسوبيين على القوى اليسارية والشيوعيين الذين صارواهدافا لعدد من الجلادين البعثييين الذين منهم صدام حسين لم يستمرحكم حزب البعث طويلا حيث اندحر في 18 تشرين ثاني ن نفس عام 1963لصالح العقيد الركن عبد السلام عارف احد الضباط الاحرار ولجنتها القيادية التي كانت تتكون من 15 ضابطا بين زعيم وعقيد ونقيب .ومارس عبد السلام ضد البعث سياسة الاعتقال والتهميش حتى مقتله بسقوط طائرة الهليوكوبتر التي كانت تقله مع 17 وزيرا وضابطا ومديرا عاما كانوا بجولة بالبصرة واستلم السلطة اخوه الزعيم غير الركن عبد الرحمن عارف الذي حاول ان يتبع سياسة معتدلة وعاقلة لكيلا نقول دمقراطية حيث لم يقتل بعهده احدا مما اسستثمرالبعثيون هذه الفسحة من الحرية واستغلو انحدار العرب من جديد في حربهم في 5 حزيران 1967 ضد اسرائيل التي انتصرت عليهم عام 1948 وعام 1973 وحتى الان .فتعاون البعثيون المدنيون والعسكريون مع بعض العناصرالعسكرية ومنهم العقداء عبد الرحمن الداود وعدنان غيدان من العاملين بالحرس الجمهوري وفتحوافي 17 تموز 1968 ابواب القصر لمجموعة بعثية اخرجت الرئيس عبد الرحمن عارف من مكتبه ونفته لتركية التي كان فيها ولده قيس مستشارا عسكريا ليستلم البعثيون السلطة من جديد برئاسة العقيد غير الركن احمد حسن البكر والعقيد الركن صالح مهدي عماش من بين اقدام الضباط الاحراروالعقيد الطيار حردان التكريتي  والمقدم الركن الطيار منذرالونداوي وعدد اخر من الضباط المحسوبيين على البعثيين الذين صارلهم ثقلا عسكريا يفوق الثقل السياسي للبعثيين المدنيين الذين كان ابرزهم الطبيب عزت مصطفى العاني ود فلسفة عبد الله سلوم السامرائي وطالب دراسة متوسطة عزت الدوري وطالب الحقوق صدام حسين التكريتي الذي كان معروفا منذ انتمائه عام 1959 لحزب البع (كرد فعل على هيمنة الشيوعيين )ممن يتميزون بئاتباع اساليب العنف والبطش وليس الحوار والتعايش وقاد مع مجموعة خاصة به وخارج نظاق فلسفة الحزب الرسمية لتجميد وتحييد وابعاد واغتيال معظم الضباط البعثيين لكي يهيمن مع (جماعته الصدامية )على السلطة حيث تمكن من اغتيال حردان التكريتي ونفي عماش سفيرا حتى وفاته بفلندة والونداوي سفيرا بين اليابان وباريس وايطالية.

 وفي 17 تموز 1979 تمكن صدام ان يعزل الرئيس البكر ليقضي عليه لاحقا ويعدم 30 تموز من نفس عام 1979 معظم القيادات العسكرية البعثية وعدد من اعضاء القيادة القطرية منهم غانم عبد الجليل وعدنان حسين الحمداني ومرتضى الحديثي وعبد الخالق السامرائي الذي كان اول مسؤول لصدام وكوادرحزبية اخرى وانفرد صدام بالسلطة العسكرية والسياسية وقاد العراق لكوارث عديدة ليست لها علاقة بشعارات واهداف الحزب المثالية حيث تقارب مع السعودية التي شجعته بئايحاء ايرو امريكي وصهيوني لكارثة اعلانف في ايلول 1979الحرب ضد ايران التي كانت قد قامت بها حركة في شباط 1979ضد الشاة وتم اعلان الجمهورية الشيعية الصفوية برئاسة الخميني ودامت الحرب بين 1980 /1988مما فتحت من جديد جراحات الشعوبية والصراع العربي الفارسي ثم كارثة غزو الكويت بين 2 اب 1990و28 شباط 1991حيث خسرالعراق مليون قتيل و ثلاثة اضعافهم من الجرحى وتعرض العراق وشعبه وليس نظامه لحصارشامل اقتصاديا وثقافيا ودوائيا مما صارفيه النظام الصدامي ضعيفا.. فظهرت المعارضات الرجعية الاسلامية الوهابية ممثلة بالحزب الاسلامي العراقي الذي تئاسس عام 1957وحزب الدعوة الشيعي الذي تئاسس هو الاخرعام 1957وخاضعا من جانبه لتوجهات ايران المذهبية اضافة للاحزاب الكردية التي وسعت من علاقاتها الخارجية مع معظم دول اوربة الغربية والولايات المتحدة واسرائيل التي كانت ولا زالت وستبقى تمارس سياسة فرق تسد وشق وتمزيق واضعاف كل العرب والمسلمين وعلى كل الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية والصناعية لكي تبقى كما هي عليه الان اكبر قوة بكل الشرق العربي الاسلامي الافرو اسيوي الاوربي على الرغم مما يدعيه تجارالسياسة والغوغائية الدينية بئانها (اوهن من خيوط العنكبوت) فصار صدام كما صارقبله ويصيربعده هشا وضعيفا ولقمة سائغة بين يدى الخصوم المحليين والاقليميين والدوليين الذين جمعوا ضده 4/3 جندي مدجج بئافضل التقنيات العالية وغزو العراق  في 20 اذار 2003 واسقطوا في 9 نيسان من نفس العام نظام صدام الذي لم يقاتل لا هو ولا اي من ازلامه والمدجلين له العسكريين والمدنيين فئاختفى كالخفاش حيث وجدوه في جحربحالة مخجلة ومحزنة ليس فقط له بل بما ركزه بين يديه من مسؤوليات فرعونية واحاله الامريكان لمحاكمه علنية تميزت هي الاخرى بالدمقراطية ليس على تهمة تملكه لئاسلحة جرثومية روج لها كل العملاء الذين تعاونوا مع القوى الايروامريكية والصهيونية بل على قضايا ثانوية وسلموه للكلاب المسعورة الطائفية التي اعدمته انتقاما لتقلاها وقتلىا اكثرمن مليون عراقي  خلال حربيه وخلال تصفياته لخصومه حتى من المقربين له .

وبين 9 نيسان 2003 و30 حزيران 2004 خضع العراق لحكم امريكي مباشر برئاسة الرئيس الامريكي الجمهوري بوش الابن ومساعدة الحاكم  بالعراق (بول برايمر) الذي اصدرعدة قرارات بحل كل مؤسسات الدولة العسكرية والشرطوية والقضائية والتنفيذية وكذلك حل حزب البعث واستعان بخمسة وعشرين شخصية منهم 12 كشيعة منهم الاقتصادي حميد موسى امين سر الحزب الشيوعي  الذي لم يتمكن ان يصنف نفسه شيوعيا وليس شيعيا اضافة لمثلي حزب الدعوة والمجلس الاسلامي وحزب الفضيلة والصدريين  و6 عرب منهم ثلاثة من اصول تركمانية وهما د.محسن عبد الحميد امين سر الحزب الاسلامي السني والحقوقي نصيرالجادرجي ود .عدنان الباجهجي و5 اكراد وواحده تركمانية وواحد مسيحي سرياني وعاملهم كموظفين تنفيذيين مجدين بعملهم ومطيعين لاوامر سيدهمبرايمر

 وفي 30 نيسان 2004 غادربول برايمرالعراق بعد ان سلم بحضوره رئاسة الجمهورية للمهندس غازي الياورالسني الشمري الذي عاش معظم شبابه ودراسته بدولة ال سعود الشمرية فيما سلم رئاسة الوزراء للطبيب ابراهيم الجعفري رئيس حزب الدعوة الذين يدين هوالاخربالولاء المطلق لايران.اي بوش الابن وبرايمرسلمواحكم العراق بشكل غيرمباشرلكل من السعودية وايران وهما متطرفان بتوجهاتما الطائفية الاكثررجعية مما استمرفيه العراق حتى الان ينزف دما ليس من نظام صدام ولا من الحكم الامريكي بل من النفوذ الفارسي الصفوي والوهابي السعودي

وفي 30 تموز2016قررالبرلمان العراقي برئاسة د الحقوقي السني سليم الجبوري .ب288 صوتا من اصل 328 صوتا قرار جديدا بمنع حزب البعث من اي نشاط سياسي .

   وفي31 من تموز2016نشرت تعليقا على قرار مجلس النواب وتم نشره ب(صحيفة رئاي اليوم) الاكترونية الصادرة في لندن برئاسة الاستاذ عبد الباري عطوان جاء فيه (..على الرغم من ان برايمر كان قد في حل حزب البعث العربي الاشتراكي واعتبره كما تم اعتبار الحزب الوطني الالماني حزبا محرما وخاجا عن القانون فقد صوت يوم 30 تموز2016 من جديد 288 نائبًا (من أصل 328 مجموع اعضاء البرلمان العراقي على التائكيد من جديد على تحريم حزب البعث على اساس ان شعاره ( امه عربية واحدة ذات رسالة خالدة ومبادئه ( الوحدة والحرية والاشتراكية ) وتئاكيده على المساواة بين المرئة والرجل بالحقو ق والواجبات وبين القوميات العراقية على اساس المواطنة..تتعارض مع الدمقراطية التي جلبها في 20 اذار 2003 بوش الابن مع ربع مليون جنوده حطموا كل مكونات الدولة العراقية قبل ان يسلموها ف حزيران 2004 وسلمها لاحزاب دينيةطائفية وهماحزب الدعوة الشيعي والمجلس الاسلاميالاشيعي وحزب الفضيلة الشيعي وجماعات الصدرالشيعية والحزب الاسلامي السني والحزب الوطني الكردستاني القومي والحزب الدمقراطي الكردستاني الطائفي مع تراجع وغياب الحزب الوطني الدمقراطي والحزب الشيوعي الاممي لصالح الاحزاب الدينية الطائفية التي حولت ما بقي من العراق لسجون وتشيد وتهجير وتهريب ودواعش .واذا كان البرلمان العراقي ذي الغالبية الشيعية يدعي بانه يمارس الدمقراطية التي لا تقر مبادئ المنع والحجب والتحريم والالغاء لانها تتناقض مع الدمقراطية التي وحدها تزكي من هو الوطني ومن هو المخلص ومن هو الاصلح والافضل. فئارقى وقدم الدمقراطيات المعاصرة وهي الدمقراطية البريطانية المعاصرة التي بدئات منذ نهاية القرن السابع عشرظهر فيها حزبان هما  الاحرار والمحافظون ..ولم يظهر حزب ثالث وهو (حزب العمال) الا عام 1900 بينما بقي الحزب الشيوعي البريطاني وكئانهغير موجود على الرغم من ان اليهودي الالماني كارل ماركس نبي الفكر الشيوعي عاش ببريطانية وتوفي فيها وعمل معه البريطاني( انجلز) لان مزاج الشعب البريطاني لايتجاوب حتى الان مع الطروحات الشيوعية المتطرفة ..انتهى ما تم نشره بصحيفة الرئاي
وفيما يتعلق بالعراق هل ان الطائفية الدينية الشيعية والسنية تتماشى مع الدمقراطية ؟ وهل تخصيص ايام عطل واجازات لزيارات قبور بعض الرموز الدينية اومسيرات اكثرمن لثمائة كم بين بغداد ومدن عراقية اخرى للذهاب للنجف وكربلاءوالكاظمية وسامراء هل حالة دمقراطية ؟ وهل ان خدش الخدود وشق الجيو ب وذ ر التراب على الرؤوس من اجل احياء ذكرى امام او شهيد هو حالة دمقراطية ؟
واذا ما وضعنا شعارات حزب البعث العربي الاشتراكي بجانب شعارات الاحزاب الطائفية الدينية السنية والشيعية  والقومية الكرديةالمتعصبة .. تبقى شعارات حزب البعث وشعارات الحزب الوطني الدمقراطي وحزب الاستقلال وحزب الشعب والحزب الشيوعي هي التي يحق عليها ان تقود البلاد وليس الاحزاب الطائفية التابعة لصفوي ايران ووهابي ال سعود .).

 ومن المناسب ان يراجع البعثيون حساباتهم وخططهم وستراتيجياتهم العراقية التي يجب ان تقوم على (الادارات اللامركزية )الادارية والمالية والثقافية لكل الاقليات القومية والثقافية وفقا لقوانين تتخذ بئاغلبية برلمانية و(المساوات بالحقوق والواجبات بين المرئة والرجل) وتقليل عدد القوات المسلحة من خلال نظام الخدمة الاجباري لثلاثة اشهرعلى كل رجل وامرئة بلغ سن الثمانية عشر وخلق جيش احترافي تقني وجيشا دفاعيا وليس عدوانيا يبررلبعض قياداته (شراء اسلحة) على حساب خبزالمواطنين وتحت مسميات وهمية واعتماد (سياسة زراعية متوازنة) تقوم على اصلاح زراعي يظمن لكل من يسكن ويعمل بمناطق زراعية حتى داخل المدن مساحة من الارض المناسبة لاستثمارها طبقا لظروفها الجغرافية واقامة (ورشات صناعية )بكل المحافظات.واتباع (سياسة عربية )ظمن دستورالجامعة العربية التي يجب تطويره وتعديله لتفعيل انشطتها لتكون نموذجا بسيطا عن الوحدة الاوربية .واتباع (سياسة اقليمية) تقوم على سياسات (حسن الجوار)القائمة على المصالح الحوية المشتركة و(اقرارمفاهيم علاقات دولية)تقوم على المصالح المشتركة .و(الاعتراف بوجود دولتين بفلسطين ) ودعم دولة فلسطين بما يمكن وفق قوانين الامم المتحدة التي فيها 23دولة عربية و44دولة ذات غالبية اسلامية مع الاستمرارللدعوة ظمن المؤسسات الدولية لبقاء القدس مفتوحة للاديان الثلاثة باشراف الامم المتحدة اوان يتم تقسيمها ..فمثلاالصين لازالت تتبع سياسة الزمن الطويل تجاه ابنتيها تايوان (فرموزة وهونكونغ) ومع اثنين من جارتيها اليابان وروسية التي لها معهما علاقات حدودية معقدة ادت عام 1905لحرب ولكنها لم تتكر..وان يعلنوابشكل واضح (علمانية الحزب) والتئاكيد على انها ليست الالحاد والكفر بل فصل الدين عن الدولة المدنية وليس مغازلة ومجاملة هذا الدرويش وذلك الشيخ اوالامام و(عدم اعتماد سياسات الانقلابات العسكرية الدموية) التي قد تؤدي لاندحارهم من جديد بل (تبيني القيم الدمقراطية)واصوات الناخبين الذين هم الضمانة الاكيدة الوحيدة للنصروالنجاة وان (يتجنبوا سياسات المحاورالاقليمية والدولية )و(عدم الخضوع لمن يدفع لهم اكثر) لان هناك احزابا عربية وافريقية لازالت تعيش على المغذي الدولاري الاجنبي ..

Publicité
Publicité
Commentaires
Relations East-Ouest
Publicité
Archives
Publicité