L;invasion euro-americaine de l;Irak le 20/21 2003 pour renforcer Israel de plus en plus
في عشية الغزو الايرو امريكي للعراق في 21/20 مارس 2003 صدق قول الشاعر .وظلم ذوي القربى أشد مضاضةً ..على المرء من وقع الحسام المهند..
د. المؤرخ والاقتصادي والدبلوماسي السابق حسن الزيدي.
1- ان بعض الصورالمحزنة والمخجلة والمدانة لتعذيب عراقيين بسجن (أبو غريب) ببغداد .التي مارسها بين 2003 /2011 غزاة ومحتلون ايروامريكان وصهاينة ضد اكثرمن مائة الف من المناضلين العراقيين الذين تشرفوا بمقاتلهم والتصدي لهم بشجاعة هي تعبيرعن صراع وقتال وحرب بين غازي ومعتدي ومحتل وبين مناضل ومقاوم له الشرف ان يظهر ضده خصومه حقدهم السياسي ولربما الديني الذي مارسون ضد مناضلين اخرين بجمهورية جنوب افريقية اثناء النظام العنصري وفي فلسطين منذ عام 1948وفي فيتنام بين 1971/1954وفي الجزائر بين 1962/1830
و11-لكن الخجل والحزن والادانة تتضاعف عندما يمارس التعذيب والقهر ضد مناضلين ومفكرين ومصلحين وفلاسفة وعلمانيين من قبل مجرمين وشقاوات من اهل البلاد ممن ينطبق عليهم قول الشاعر ( وظلم ذوي القربى اشد مضاضة ) حيث بقي سجن ابو غريب بعد ان رحل الامريكان بل زاد عدد السجون لتحتفظ بمن من مارس ضدهم الغزاة التعذيب واستقبلت الافا أخرلم يتشرفوا حتى بمقاتلة الغزاة بل صارت تهمهم انهم من طائفة ومذهب وحزب معين .
و111-كما ان الخجل الحزن والادانة تكبرلان السجون العربية والإسلامية بالعراق وسورية واليمن والسعودية ومصروالجزائروالمغرب وأفغانستان وايران وتركية نيجيرية الخ.ضد مواطنين غالبيتهم العظمى أبرياء تفوق اعدادها مراكز البحوث العلمية بهذه البلدان التي يوصف حكامها على انهم (عبيد للأجانب هم ولكن على أبناء جلدهم اسود)
- لذلك فعلى كل مرء (امرئة ورجل ) تدعي / يدعي بئانها / بئانه وطنية /وطني ومخلصة / مخلص ان تشد/ يشد على ايدي الجمعيات الخيرية والحقوقية العالمية ذات الصبغة الكنائسية والماسونية بل والصهيونية التي تدافع عن الأبرياء العرب والمسلمين ب(اوطانهم الام) لانه ليس لهم من يدافع عنهم حيث تخلى عنهم الكثيرممن يطلق عليهم (شهود الزوروعديمي الضمائرمن المحامين والحقوقيين الذين هانوامهنتهم والقسم الذي اقسموه ليخلصوا لها ) وانشغلوا بسرقة اموال وثروات الوطن
و V- ان الأوطان لا تبنى ولا تقوى على الأحقاد ولاعلى الطائفية والمذهبية والعنصرية بل على التئاخي والمساواة بالمواطنة بين الرجال والنساء وبين الواجبات والحقوق وسيادة القانون والمشاركة الدمقراطية الصحيحة ( الشفافة ) بالحقوق والواجبات