Barack Hussain Obama au Kenya le Pays de son Pere

باراك حسين اوباما يعود لكينية وطن والده

1-ان الرئيس الامريكي باراك حسين اوباما سيصل يوم الجمعة 24تموز 2015 لجمهورية كينية موطن والده باراك اومباما الذي درس الاقتصاد بالولايات المتحدة وتزوج من احدى بناتها التي انجبت (باراك) الذي رحل مع والديه لكينية التي ل كان له فها زوجة واولادا وتوفي بحادث دهس فعادت بباراك امه لاندونيسية التي تزوجت فيها برجل اخر قبل ان تعود للولايات المتحدة لتتوفى ويعيش بارك مع جدته لامه

11- دخل باراك المدرسة واستمر بتحصيله الاكاديمي وحصل على دكتوراه بالحقوق وتزوج من الانسة ( ميشيل ) التي هي الاخرى من اصول افريقية وعملا معا بالمحامات والدفاع عن حقوق الفقراء الامريكان من اصول افريقية ومكسيكية واسيوية  

111- اهتم بارك بالقضايا الانسانية والسلمية ومناهظة احروب وصارعضوا بالحزب الدمقراطي الاكثروسطية من الحزب الجمهوري الاكثرمحافظا وصار من من قياداته وانتخب عنه سيناتورا واثبت كفائة فكرية وخطابية

VI-بعيد ان تسلم الرئيس الجمهوري بوش الابن السلطة بين 2008/2000اتبع سياسة عدوانية وحروب حيث احتل افغانستان والعراق  حيث تعرضت الولايات المتحدة بالبلدين خسائرا بشرية لا تقل عما خسرته بحربها في فيتنام بين 1971/1954 وفقدت الكثير من سمعتها السياسية بين الغالبية العظمى من دول العالم الثالث الايرو امريكي مما دفع الامريكان للبحث عن قائد ينقذ بلادهم مما انزلقت به من قبل القوى الرئاسمالية والصهيونية فظهر ( اوباما) كمرشح دمقراطي منقذ ليعيد سمعة الولايات المتحدة وفازعلى خصمه الجمهوري الطيارجون مكينثم فازعام 2012 ضد الجمهوري ميت رومني  وقام بها باصلاحات ومنجزات عجز منها المثيرمن الرؤساء الامريكان ومنها على  سبيل الامثلة لا الحصر

1- سحب /80من قوات بلاده بافغانستان و /100من العراق 

2- خلق نوعا من السياسة المتوازخلق نوعا من السياسة المتوازنة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي بعد ان كانت متشنجة منذ عام 1945 عندما قرر الرئيس الجمهوري ترومان انشاء حلف الاطلسي عام 1945 ووضع خطة وزير خارجيته مارشال لمساعدة الدول المتضررة بالحرب بمقدار 170مليار دولار لم ينتفع منها الاتحاد السوفياتي الذي كان عدد ضحاياه فيها 20مليون من اصل ستين مما ابقى العلاقات متشنجة بين الطرفين 

3- حقق ظمانا صحيا لستين مليون مواطن من فقراء بلاده اغلبهم افارقة ومكسيكيين واسيويين

4- انهىى الحصارالشامل المفروض على جمهورية كوبة منذ عام 1965 بسبب اتخاذها المنهج الشيوعي 

5- قام بزيارات تاريخية وسلمية لعدة دول منها افغانستان والعراق مصروالاردن واندونيسية والعربية السعودية وفلسطين حيث القى خطبا فلسفية ودعوات سلام ودعا قادتها لاتباع سياسات الحكم الرشيد غيراي من قادتها لم يستوعب ما دعا له لانها بقيت خارقة بالاستبداد والظلم والفساد الاجتماعي والاداري 

6-  زار دولة جنوب افريقية معزيا بوفاة القائد الافريقي المهلم نلسن مندلا

7- عندما قررالقبض على ابن لادن وقتله ورميه بالمحيط كان يتمنى ان ينتهي هذا (البعبع) الذي استعملته المخابرات الامريكية والصهيونية للاستمراربشن حملات معادية ضد الاسلام .ولم يتوقع بان سوء الانظمة العربية والاسلامية الافرو اسيوية تولد حركات ارهابية مثل حركة القاعدة ومنها منظمات الطالبان بافغانستان وبوكو حرام بنيجيرية ومنظمات الشباب بالصومال والبعث النقشبندي الدوري بالعراق والبعث النصيري الاسدي بسورية وداعش بالعراق وسورية والاحزاب الاسلامية السنية والشيعية الطائفية والمذهبية 

8- حاول اوباما اكثرمن اي رئيس امريكي من الرؤساء الذين سبقوه منذ ترومان الذي حكم بين 1958/1944 لان يكون اقل من خضع منهم لسياسات  الحكومات الاسرائيلية ولا يزال يعمل على تحجيم سياسات حكومة نتانياهوالتوسعيه

9-  ان زيارة اوباما لموطن والده جمهورية كينية مساحتها 588الف كم وسكانها 40مليون منهم/45بروتستانت و/35كاثوليك و /20مسلمين وخضعت لبريطانية بين 1963/1887 ولغتاها الانكليزية والسواحيلية ويحكمها منذ عام 2013الرئيس(اوهروكينياتا )مواليد 1961وينتمي(لقبيلة كيكويو) ونجل(جومو كينياتا) أول رئيس للجمهورية بين 1964 / 1978 ودرس علوم سياسية وانتخب عام 2001،نائبا وفي 2002،رشحه (حزب كانو) للانتخابات الرئاسية وفشل أمام مواي كيباكي فصارزعيم المعارضة .وفي عام 2008،صارنائبا لرئس الوزراء بالحكومة الائتلافية بزعامة رايلا أودينغا، مشرفاعن القضايا المالية .وفي عام 2012 وضعته المحكمة الجنائية الدولية تحت التحقيق بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية خلال أعمال العنف التي تلت الانتخابات الرئاسية عام 2007.شئانه شئان الرئيس السوداني عمرالبشير .وفي عام 2013 فازبالانتخابات الرئايسية ضد منافسه(رايلا أودينغا) وفازبالتزويروفاز بنسبة /51 من الأصوات.وبعهده تعرضت عاصمة كينية (نايروبي) عام 2013 لمقتل 215 بعظهم من الامريكان على ايدي ارهابي القاعدة

 10- ان زيارة الرئيس اوباما وحرمة لكينية اخذت طابعا رسميا وشعبيا حيث سيلتقي ببعض من افراد عائلته الذين لايزالون يعشيون بكينية ويزورقبروالده والذي خلده بكتب صدر له عام 1995 بعنوان( احلام من لبي ) ويلقي خطابا بالبرلمان الكيني وبتجمعات طلابية يجدد دعواته لقادة وحكام افريقية ليمارسواساليبا دمقراطية اكثرعدلا ويهتمون بمشاريع اقتصادية محلية تعتمد على مواردهم الاولية لتخفيفالبطالة التي تصل بكينية بنسة /45وببلدان اخرى ترتفع لنسب اكبر ويحاربوا الفساد المالي والاداري ويتجنبون الحروب القبلية والدينية والمذهبية

11- وسنتقل الرئيس اوباما بعد انتهاء زيارته لكينة لجمهورية الحبشة / اثوبية التي هي ثاني اهم دولة بافريقية بعد مصر التي اعتنقت واياها منذ القرن الاول الميلادي المذهب القبطي وكانت ثاني دولة مستقلة بافريقية بعد جمهورية ليبيرية وقبل مصر وتعرضت عام 1889 لغزوة فاشلة من ايطالية الكاثوليكيةالتي غزتها عام 1935 غزوة فاشلة اخرى وبقيت اثوبية التي تتشاطئا مع عشرة دول اخرى على النيل من بين افقرالدول الافريقية لقلة مواردها غير انها مهمهة ستراتيجيا لتجاورهاالسودان الجنوبي ذي الغالبية المسيحية وانفصل عام 2014عن السودان الشمالي  .كما تجاورها جمهورية الصومال المفككة والتي لها ساحلا بطول ثلاثة الاف كم على المحيط الهندي والتي سبق وان دحرت الغزو الامريكي بعهد الرئيس الدمقراطي كلنتن حكم بين 2000/1992  .كما لها حدود مع جمهورية ارتيرية ذات الغالبية الاسلامية والتي استقلت عام 1990وتطل على البحر الاحمر ولها علاقات متميزة مع اسرائيل .. كما ان اثيوبية صارت منذ عام 1964 مقرا لمنظمة الوحدة الافريقية التي تظم 51 دولة من دول قارة افريقية التي تعتبرمهد الانسان الاول وثاني قارة بالمساحة 30مليون كم بعد اسية 40مليون كم

 وسلقي اوباما باثيوبية ايظا خطبا سياسية وفلسفية ودعوات للحرية والسلم والدمقراطية.. ولكنه سيقتنع بعد جولته الافريقية هذه التي هي ليست الاولى لانه سبق له ان زارمصر ودولة جنوب افريقية ليحظرجنازة القائد( نلسن مندلا) بان افريقية ستبقى لفترات طويلة تعاني شئانها شئان الدول الاسيوية العربية والاسلامية  تراجعا ثقافيا واجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وهيمنة الرجعية والتخلف والتطرف والاستبداد والتفرقة العنصرية والطائفية والعشائرية والمذهبية .مما يبقيها مسرحا لحروب دينية وقبلية وقومية وهيمنة الدول الصناعية عليها           

Le president americain Barack Hussain Obama, va arriver les 24/25 juillet 2015 a Nairobi, la capitale kényane, le Pays natal de son pays avant de partir pour l'Ethiopie et le siège de l'Union africain

 Il va recever par le président Kenyatta qui avait  inculpe par la Cour Pénale Internationale pour son rôle dans des violences postélectorales 2007-/ 2008.ainsi son vice-président, William Ruto, poursuivi pour crimes contre l'humanité et ouvertement homophobe,

La lutte contre le terrorisme devrait être parmi des sugets depordes, car Nairobi avait été en1998 le théâtre d'un attentat meurtrier d'Al-Qaïda contre l'ambassade américaine, faisant 224 tues

et Les Islamistes Somaliens AL Shebab ( les Geneses) constituent la principale  d'inquiétude , ils ont mené au Kenya des attentats du Centre Commercial Westgate à Nairobi en 2013 (67 morts), et  à l'université de Garissa qui avait coûté, la vie à 148 personnes en avril.

Et le commandant de la police de Nairobi, Benson Kibue, avait engage 10.000 policiers, un quart des effectifs nationaux, afin d'assurer la securite du President et sa femme .